الكتاب : حياة في الإدارة
الكاتب : عبدالرحمن القصيبي
عدد الصفحات : ٣٠٨
من لندن إلى لندن يحكى لنا الكاتب حكاية عمله الإدارى من البداية في مراحل مختلفة من حياته بداء من كونه طالبا و نهاية لكونه سفير مرورا بمناصب أكاديمية و إدارية و وزارية " حيث كان وزيرا لعدة وزارات " .
من البداية لإقتراب النهاية و للخاتمة التى فضل الكاتب تجنبها كونه سفيرا للمملكة ببريطانيا ، كتاب يثريك للغاية و يعلمك أساليب أدارية ( أخطاء و إخفاقات و تفوق ) في العمل الإداري بشكل عام ، لم يبخل الكاتب أبداء بالعلم الذى تعلمه و نشره هنا ليكون مرجعا قويا و مثريا لمن يحتاجه من الإداريين .
سيرة حياه مفعمه بالنجاح لرجل يكاد أن يكون نموذجا لمن سبقوه بتلك المناصب ، رجل عرف بشغفه لعمله و لوطنه رجل وصفه الإعلام على أنه :-
" نشط لأبعد الحدود و مشهور بالنزاهه " اللومند .
" ربما كان أكثر التكنوقراطيين السعوديين موهبك " نيشون الأمريكية . . . .
قيل عنه الكثير و لكن بالكتاب ما قاله هو لمن يريد أن يسمع تجربته الإدارية الهجومية ، يرجع الفضل في أغلب الأحيان لصاحبه و ينسب القليل له .
كتاب أنصح به و بقوة
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفاستمتعت بقراءة كتاب " حياة في الإدارة " منذ فترة ، وهو كتاب بالفعل غني بالتجارب الإدارية والنصائح القيمة لكل إداري مبتدىء أو حتى متمرس .. شكرا لك
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف