نبارك للمنتخب الإماراتى الفائز بكأس الخليج في موسمه الحالى بالأمس ، و كأس الخليج هو سبب الحديث
***
لست برياضي و أسمع عن الرياضة و لا
أراها ، تهمنى النتيجة النهائية إن كانت بلدى تلعب و لا أستمتع بمشاهدة مباريات
الكرة لأنى أعتبرها " حرق أعصاب " و لا الكثير من أنواع الرياضة ، و لست بمهتم بالديربى الأسباني أو الديربي
الإنجليزى أو الديربى الألمانى و لا أي من ديربيات العرب .
***
أستذكر مقال كتب على جدار الجامعة في
صالة الرياضة و هو " أهنت الرياضة في شبابي فأهانتنى في شيخوختى "
قيل هو قول مأثور و البعض نسبه لأناس بعينهم ، المهم : يدور هذا المقال في رأسى من سنين فأرى نفسى مهان نتيجة عدم
ممارستى للرياضة ، حسنا أنا الآن أحاول أقوم بها يوما و أتوقف لأيام .
***
عند خسارة منتخبنا و خروجه من
منافسات كأس الخليج أصيب كثير من الجماهير بصدمة كانو قد توقعوها و لكن ليست بهذا
الحجم و أخذ الشباب يهسترو بلعبة إلقاء اللوم كل مرة على شخص ، من هو سبب الخسارة
و لما لم يقم الإتحاد بــ ...... و المدرب و ذلك اللآعب كان بينهم خلاف و الخطة و
رأس الحربة و الضهير الأيمن و الضهير الأيسر و الحارس الذي كان له وزن و ...... تناقشو
على الإذاعات و في التلفاز و بمواقع التواصل الإجتماعي و لا زال النقاش مفتوح لمن يُريد .
***
أقول للمهتمين بالجانب الرياضي و للمسؤلين عنه :
أكرمو الرياضة و لا تهينوها أكرموها
و أثلجو صدور الجماهير، أكرموها فأنتم لربما تكونون أعلم منا بها ، أكرموها
أكرمكم الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.