‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتابة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتابة. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 13 مارس 2012

إشكاليات الكتابة في عمان

تجمع مجموعة من الشباب نتيجة دعوة غير مباشرة من تجمع " رؤية شباب " على هامش معرض مسقط الدولى للكتاب في إحدى قاعات المعرض الجانبية و كانت جلسة شبابية بحتة حضرها منظمين الحوار مع بعض الكتاب في البلد بالإضافة إلى موظف من دار بلاتينيوم للنشر " الكويتية " و موظفين من وزارة مسؤولة بشؤن النشر و بدأ الحوار
لماذا كل هذا العزوف عن الكتابة في عمان ؟

لماذا كتابات العمانيين تدور في محاور معلومة ؟

أليس الكتاب بإستنساخ لبعضهم البعض ؟
ما هي إشكاليات الكتابة في عمان ؟
لماذا تدور جميع الكتابات على عدد محدود من الكتاب ؟
ما هو دور الشباب في تغيير هذه الأفكار و كيف نشجعهم للقراءة ؟
لماذا تكونك النظرة السلبية للمثقفين في المجتمع ؟ من بنى هذه النظرة ؟ كيف نساهم في تغييرها ؟
ما هي طرق دعم الكتاب العمانيين ؟ و كيف نأخذ بيدهم و نوجههم التوجيه السليم ؟
ما هو مستقبل الكتابة في عمان ؟
كان النقاش مفيد جدا و مثري مع المجموعة الشبابية رؤية شباب ، و لكن الوضع الثقافي في عمان يحتاج لمزيد من العمل عليه و تجميع ألغاز و إبهاميات الكتابة في هذا البلد ، فلنعمل للحد من هذه الإشكاليات و لنبرهن للغير قدرتنا الكبيرة على الكتابة

الاثنين، 12 مارس 2012

مِحبرة عُماني

من بهجة حياتي إلى الملبق إلى مِحبرة عُماني بدأت هذه المدونة في عام ٢٠٠٧ نتيجة نصيحة أحد الأخوان الأعزاء على قلبي ، في بداية تدوينى تخبطت جدا في نوعية المقالات التى سوف أطرحها للنقاش في هذه المدونة بالإضافة لنوعية الجمهور الذي سوف أخاطبه بكتاباتي ، حينها و في ذلك الوقت كنت أب جديد لإبنى البكر " أنس " ، قلت ، ستكون هذه المدونة تربوية تثقيفية لتربية الأبناء و للآباء الجُدد الذين ينشدون المعرفة التربوية ، و كتبت شيئا من نوعية هذه المقالات و ما لبثت أن حذفتهن ، و من بعد ذلك كتبت عدة مقالات و حُذفن لآحقا لعدم إقتناعى الكامل منهن . توقفت لفترة ليست بالقصيرة ، توزعت الكتابات و تبعثرت شيئا فشئ ، لذا وجب التجديد ، وجبت الكتابة مرة أخرى ، ربما البدء من جديد مرة أخرى و هُنا خرجت بمدونة الملبق ، فترة الحراك العُماني و ما بعده ، إكتفيت بالمشاهدة و إبداء الرأي الذي أقنع به لوحدى و حتى لو خالفنى كُل العالم عن تلك الفترة من الزمن ، التنوع في حياتنا يمنحنا زخم كبير يساعدنا على التعلم لذا فضلت الكتابة في الحياة ، الكتابة التى تلامس الكُل و تُغير فيه ، هُنا أحاول أن أتعلم و أكتب ما تعلمته هو رأي خاص بى و هو لى و لمن رغب به. مِحبرة عُماني هو الوجه الجديد لى ، أنا الشاب الغُماني الذي يفتخر ببلده و ييعى لخدمته بكُل الوسائل ، هذه المدونة مِحبرة لحروفي التى لا تُكتب بالقلم ، مِحبرة عُماني يعيش في عُمان و يعشق عُمان و لا يُريد إلا عُمان ، هى مِحبرة لي كعُماني و لمن يريد أن يُناقشني . . . . . . مِحبرة عُماني
و أتمنى أن تكون هذه المحبرة مفيدة لكم .