جُغرافي و رحال ، هاوي للطبيعة و لأنشطة الهواء الطلق Outdoor Activity Enthusiast GIS Professional & Traveler
الاثنين، 27 يناير 2014
رقص شرقي في مهرجان مسقط
السبت، 26 أكتوبر 2013
تلاسنات صوتية
الخميس، 23 مايو 2013
يصرخ مُستغيثا ... أعدمونى و أبنائي !!!
أعدمونى و أبنائي !!!
أم نعدمك و أبنائك ?
أعدمونى فقد خسر فريقى
أعدمونى فقد رسبت في إختباري
الموطف يستصرخ :-
أعدمونى لا أبغى العمل
الأحد، 31 مارس 2013
الخميس، 21 مارس 2013
الإفراج ... شكرا مولاى السلطان
شكرا مولاي السلطان على هذا العفو ، شكرا أيها الكريم إبن الكرام ، الإفراج جاء اليوم و إنفرجت نفوس الكثيرين من آباء و أبناء و زوجات جاء عفوك لآهاليهم ، اليوم سيسعد الكثيرون لهذا الشئ .

الأربعاء، 13 فبراير 2013
عيش و إعتاش ( السلع المنتهية الصلاحية ٢ )
من بعد مُخالفات حلويات الأطفال بدأت تتضهر علامات إستفهام كبيرة جدا في وجوه المواطنيين عما كانو يستهلكونه من سلع ، تبع حلويات الأطفال مخالفات في قطاع الرز " العيش" و البطاطا و الشطة و غيرها من السلع و كذلك قطاع الأدوية !!! أغلبية السلع التى وُجدت مُخالفة تصب مباشرة في عصب المجتمع فهو غذاً و الآن تلاوه دواء .
حتى النقود لم تسلم من طائلة التزوير و لافها التزوير ليستضر مواطن خارج البلد من هذا التزوير و يحجز لما لحقه من تزوير العملة التى إستخدمها فالهند .
بين السطور المتناثرة يستعجل الشورى إستصدار مشروع قانون حماية للمستهلك من جشع بعض التجار المتربحين من هكذا غش ، فهل سيكون القانون رادع لهم ؟
هؤلاء التجار الذين إستفادو من مخالفتهم للأنظمة إعتاشو لفترة مجهولة المدة من الترزق بهذه الطرق المُلتوية و حان الآن موعد ردع كُل من تدادغه نفسه لإتباع أساليب كهذه في التجاره ، حان وقت تطهير السوق و تنظيفه من هكذا سلع ... حان الوقت
ملاحظة : الصور مقتطفات من جريدة الوطن العُمانية
الأربعاء، 6 فبراير 2013
تجارة الفساد " قضية السلع المنتهية الصلاحية1 "
نشكر المُخلصين من أبناء البلد و كل من سعى في طريق الكشف عن تجار البضاعة الفاسدة ، التجار الذين يُتاجرون بصحة أطفالنا في هذا البلد ، التجار الذين دخلو البلد بإسم " مُستثمر " ليستثمرو فسادهم بالتربح من بضاعتهم الفاسدة نشكر حماية المستهلك و من عاونهم .
تسأولاتى :-
- كم عدد تجار التموين و بيع الأغذية " الغير عُمانيين " في البلد ؟
- هل يتم التحقق من شخصية التاجر الغير عماني " من بلده " قبل منحه رخصة مستثمر من سجله الإجرامي و نشاطات تجارته ؟
- كم شركة في البلد تعمل في تجارة الأغذية و التموين ؟ و كيف يطمئن المستهلك من بضاعة هذه الشركات ؟
- أين كُنا من الرقابة على مثل هذه الشركات " سابقا " قبل تخصيص هيئة لحماية المستهلك ؟
- ما هى أقصى عقوبة لهؤلاء التجار ؟ و هل هى مُرضية لغضب الجمهور ؟ هل هى مُناسبة للجرم الذي قامو به ؟
- ما هو الدور الذي تقوم به المؤسسات الرقابية " للأغذية " الموجود فالمخازن و المعروضة في الأسواق ؟
- ما هو الدور الذي ستقوم به مؤسسات الدولة لتفادي مثل هذا الشئ ؟
- كم من أغذيتنا مستور و كم منه ينتج في عُمان ؟ و كيف نستطيع أن نُحقق الإكتفاء دون الحاجة للغير ؟
أسئلة كبيرة تُراودنى بعد قضية #تسمم_أطفال_عمان ، خصوصا أن التجار يستوردون البضاعة المُقبلة على الإنتهاء ليمارسو أعمال تغيير صلاحيتها و إعادة بيعها ، السجن لا يكفى مهما بلغت مدته ، لا بد من ملاحقة جذور فساد كهذا لإجتثاثه من تُربة أرضنا الطاهرة و تخليص الأجيال منه ، نحتاج أن نؤمن غذائنا بأنفسنا دون الحاجة لإدخال آخرين في هذا المجال .
الأحد، 27 يناير 2013
شموخ العز في سيح الشامخات
الاثنين، 3 ديسمبر 2012
مطر .. وادي .. عائلة .. ألم .. إستمرار
الحياة = ولادة + موت ، الميلاد بداية و الموت نهاية و الحياة أفق زمنى بينهما
ما الداعى لأحاديث الموت في فترة الحياة ؟ لإدراك الهدف من الحياة ، لم و لن تكون الحياة عبث أبدآ ... لم نخلق عبثا أبدا .
مطر
المطر ماء منهمر من السماوات يسقى الأرض العطشى من حر الصيف السابق ، فرح على وجه الأطفال و سعادة للمزارعين و الصيادين ، ستخضر الأرض بعدما كانت لهيبا ، سوف يحل الشتاء بعد وهج الصيف .
أودية
جائت مسرعة من إرتفاعات كبيرة يسعى ما هرب منها من السدود للبحر ليسقيه من عذوبة الماء و يقلل من ملوحته و يبهج الأسماك بما جرفته معها الأودية من غذا لها سعت في طريقها للبحر .
عائلة
كانو في مركبتهم بين أهاليهم جازف أحدهم بعدما فكر ... مر على الوادى الساعى للبحر لم ينجى الكل من الموت فهناك من جرف للبحر .
ألم
في عمق البحر كان هناك صياد يسعى لرزقه شاهد من جره الوادى و قد فارق الحياة في عرض البحر بعدما كان حيا يرزق ، أبلغ عنه سلم لأهله .
لوم
هناك من سيشعر بالأذى النفسى المستمر لما حدث من هذه النهاية ، لوم مستمر لن يتوقف كل هذا بسبب التسرع في التصرف ، تصرفه أنهى حياة غيره .
إستمرار
ستستمر الحياة و لن تتوقف عند هذا الحد و لكن يجب أن نتوقف هنا لنعتبر مما حدث و نتعض منه فهلا نتعض .
الاثنين، 12 ديسمبر 2011
شوارع حمراء
كانو متأخرين خارجون لمآربهم و لكلياتهم طلاب في عمر الزهور طلاب في ربيع عمرهم شباب ، صار و قدر الله ما صار توفى الأول مباشرة و لحقه الآخر بعد أربعة أيام ، رحمكم الله و غفر لكم و تجاوز عنكم و حفظ شباب هذا البلد بإذن الله تعالى .
في اليوم الذي يليه كذلك كان هناك موت على الطرقات من رجل في منتصف العمر ربما في نهاية الأربعينات و مقتبل الخمسينات ، موت من حادث سير آخر ، خلف أطفال خلفه و ترك الدنيا بلا رجعه رحمه الله و غفر له .
قال " شيعناهم .. دفناهم خمسة أشخاص من قرية واحدة والطفلة ريم ستسال أمها كثيرا الليلة قبل أن تنام عن حضن بيها " رضا أحمد
هناك خمسة و هما إثنين و تبعهم ثالث ، و في مكان آخر عائلة بأكملها رجالآ نساء و تستمر المآسي و الحكومة تحسب الحالآت دون إيجاد حلول جذرية للموت على الطرقات ، هذه الشوارع أصبحت حمراء من الدماء التى تشربتها ، دماء طاهرة كانت تستشعر الحياه و تطلبها ، دماء كتب لها الموت بهذه الطريقة فرحمك الله يا تلك الأرواح .
رحم الله كل الأرواح الطاهرة ، و كل الأرواح الأخرى التى ستذهب تباعا بعد هذه التدوينة من شرور الشوارع ، لآ أريد أن أنقل هذه التدوينة للجانب العلمي و الإحصائي الذي سيبين لنا أرقام مخيفة جدا للوفيات في البلد جراء الحوادث ، لا بد أن نعرف جذور المشكلة و نوجد حلول لها ، مهما كانت الحلول شديدة على المواطن لآ بد له من تطبيقها ، بالتأكيد أسباب الحوادث كثيرة كذلك و منها بشرية و تخطيطية ، و تصميم الشوارع يدخل في نفس المسار و نفسية السائق و ... الخ
الحديث عن الحوادث لا ينتهى بتاتا في بلدنا ، و الوفيات منه لا تتوقف ... أجلس مع نفسى و أفكر كثيرا في مثل هذه الأمور و أفكر لإيجاد حل لها فماذا لو كنت ؟
أبعد الله الشرو عم كل من يقراء هذه التدوينة و كل من لم يقرائها كذلك و لكن تخيل ماذا لو كنت ؟ ضع نفسك في التخيل التالى و ماذا لو كنت ؟
ماذا لو كنت ( أب ) للمتوفى من حادث مركبة
ماذا لو كنت ( أخ ) للمتوفى من حادث مركبة ؟
ماذا لو كنت ( عم ) للمتوفى من حادث مركبة ؟
ماذا لو كنت ( خال ) للمتوفى من حادث مركبة ؟
ماذا لو كنت ( نسيب ) للمتوفى من حادث مركبة ؟
ماذا لو كنت و ماذا لو كنت ؟
المتوفون الذين تركونا ذهبو و أخذو جزء من أرواحنا و جزء من سعادتنا معهم ، علقونا بالفكر ، بالتأكيد الحياة من بعدهم أختلفت لنا و لكل من يمت لهم بصلة ، ماذا لو كان هؤلاء يمتون لك بصلة ؟ كيف ستكون الحياه من بعدهم ؟ يذهبون و يخلفون من ورائهم آباء و آمهات و أطفال و زوجات ، يتيتم الأطفال و تترمل الزوجات و يختلف المجتمع برحيلهم و تضهر الإشكاليات الإجتماعية ، فتخيل معى اليوم ماذا لو كنت قبل أن تشغل محرك سيارتك ، تخيل ماذا لو كنت ، اليوم هم و لربما نحن غدا و الله أعلم ، خذ إحتياطاتك الكاملة و تحزم بحزام الأمان فليس عيبا أن تضعه و تخيل أن هناك عائلة لا تريدك أن تغيب عنها للأبد ، تخيل هذا الشئ.
رغم كل الملايين التى تصرف على البنية التحتية و بالذات الشوارع و المناقصات التى نسمعها تقام دوما في البلد إلا أن كل هذا لا يعود على أرض الواقع بشئ ملموس لا زالت الحوادث تتكرر بطريقة أو بأخرى في أرجاء ، العمر الإفتراضي في الدول المتقدمة يصل إلى 60 سنة أما في عمان فالعمر الإفتراضي يعتمد على عدة متغيرات و هي :
المكان الذي تعيش فيه ( طبيعة المكان ) و نوعية الشوارع التىتوصلك لهذا المكان ، نفسيتك و حالتك العامة عند قيادتك للسيارة ، تصميم الشارع الذي تستعمله دوما ، نوعية السيارة التى تقودها و عمر إطاراتها ، عدد الراكبين معك في السيارة و مدى تأثيرهم على نفسية السائق ، مدى الإزدحام في الشوارع التى تعيش بالقرب منها و كل ما يخص المركبات و السيارات يؤثر بطريقة أو بأخرى بعمرك الإفتراضي .
فلنبداء بمحاربة هذا السيل الجارف الذي يغير لون الإسفلت للون الأحمر محاربة شعواء ، فلنبداء من اليوم ، أبداء بنفسك و بعائلتك أربط حزام الأمان و تأكد من صلاحية مركبتك و من نفسيتك عندما تستعمل المركبة ، قد بحذر و تجنب القيادة في وقت الإرهاق ، إن كنت متعبا توقف على جنب و خذ لك قسط من الراحة ( ما عيب يا أخوان و أنا دايما أسويها ) ، لا تحمل السيارة بمجموعة كبيرة من الأطفال علشان ما تنفجر ، حول دائما أن تستعمل النظارة ( إن كنت ضعيف النظر ، لا تكابر و تعاند و تماري في قيادتك للمركبات و تعصب في الشارع ، دعونا نبداء اليوم و نوقف هذا السيل الأحمر ، دعونا نبداء .
___________________________________
بعد كتابة هذه التدوينة توفى 6 أشخاص في حادث واحد ، و تلاهم أربعة أشخاص في حادث آخر و وفيات فردية كثيرة متوزعة على البلد .
هل تعلم : في الفترة من 2000 إلى 2010 بلغ عد شهداء فلسطين 6435 شهيد بينما بلغ عدد وفيات الحواث في سلطنة عمان 7676 أي أن المتوفون جراء الحوادث يزيدون عن المتوفون في فلسطين بمقدار 1241 شخص !