‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 8 يناير 2012

نقاش و تساؤلات سياسية تاريخية ... على لسان غيري

جاء و و وضع أسئلة كثيرة تدور في رأسي و تساؤلات تحتاج لبحث كثير كعادته ... حدثنى بحديث أحبه و وضعنى في حيرة من أمرى و أرتفع عدد التساؤلات التى أريد أن أجد حلولا معينة لها !

قال : بشار جيد و لكن من حوله هم السيئون و هم من يريد أن يغير !
قال : ما أدراك أن الذي يحدث الآن بسبب سوريا ؟ فقلت : و ما أدراك أنه بسبب آخر؟
قال : المظاهرات بدأت من درعا و درعا مدينة يكثر فيها التهريب و الأغلب أنه بسبب أيادي خارجية !
قال : السوريون كانو مرتاحيين و يعيشون في أمان مع بشار و الآن لا نعلم كيف سيكون الوضع !
قال : سوريا لن تكون جيدة بدون بشار و الديمقراطية لن تقترب منها !
قال : رأينا الديمقراطية الجديدة في العراق و لبنان و بعض الدول الخليجية و لم نرى أي فوائد لها ؟
قال : ما حدث لسوريا مثل ما حدث للعراق و لكن الفرق أنه هناك حدث بعد صدام و هنا سيحدث و الأسد موجود !
قال : نحن شعوب لا يحكمنا إلا دكتاتوريين و الحضارة وجدت بوجود الدكتاتورية ؟
قال : أرجع للتاريخ و أنظر ماذا حدث في العصر الأموى و العباسي ؟
قال : نحن في العصور التى حكمنا فيها الدكتاتوريين أنتجنا حظارات ؟
قال : القتل مستمر و كل يقتل للوصول إلى الكرسي ؟


قال كل هذا و مضى ...

الخميس، 8 ديسمبر 2011

بشار يشعل النار !

بشار يصرح : من يقتل شعبه مجنون ! ! !

و من الجنون ما قتل
http://www.youtube.com/watch?v=FEav4VgwfqU

في هذا الزمن تنقلب موازين العقل فلا يعود يميز بين العاقل و المجنون !


***


تم إستدعاء الأطفال الطلاب و تم تعذيبهم أشد العذاب و التنكيل بهم ! من كتب منكم ؟ من قال منكم ؟ جاك الدور يا دكتور ! دور ماذا هذا الدور ؟ هو ليس بممثل ليأخذ دورا ! جاك الدور يا دكتور ! جاك جاك !
تجمع شيوخ القبائل و توسطو لإخراج هؤلاء و لكن لا جدوى و ضرب بهم عرض الحائط خرجت الثورة من لدن أطفال ، خرجت الثورة عفوية لا تقليدية ، ليست تقليد للغير بل نتيجه قهر و كبت تراكمية !
***
حكى لى الحديث أعلاه رجل في منتهى الأدب و دماثة الخلق ( سوري متغرب عن بلده بجنسية دولة غربية ) أخوه قتل ظلما في سوريا ، في صحن الكعبة الشريفة في رمضان المنصرم و قال أنه محكوم عليه إعدام منذ سنين طويلة و أنه لم يهاجر لبلده منذ أن تركها من 30 سنة و رفع يده و هو مواجها الكعبة و دعى الله أن تتحرر سوريا من الظلم و الظالمين ، دعى لسوريا و للسوريين ! قسم بالله أنى أحببت ذلك الرجل حبا جما ( لربما أكثر من المال )!
***
حكى عن أساليب التعذيب و عن أساليب القمع و الترهيب ، عما يفعله الجنود في سوريا ، عن سوريا الفتية و عن شعبها الفتى المناضل الصامت الذي يعمل بجهد جهيد أكثر من غيره و لا يشتكى إلا قليل ، حكى عن شعب يريد قليلا من الحرية و الكرامة ، شعب يطلب العيش الكريم ، و أخوه سوريون آخرون كانو موجودين حكو لى الشئ الرهيب جدا و الذى ( ما بينحكى هونيه ) عن التاريخ السورى و القمع في سوريا !


***
يقتلون القتيل و كل من يمشى في جنازته ، و يقتلون كل من لا يقتل شعبه من الجنود الأحرار و يرفضون كل المبادرات العربية و يكتمون على الإعلام و يدعون و يراوغون كذبا و بهتانا و يسجنون و يقتلون و ينهبون و يغتصبون و يعملون ما لا يعمل ، هذا فعل مجانيين أم عقلاء .

جاء الدور


للدكتور


جاء الدور


جاء الدور

الأحد، 30 أكتوبر 2011

و من الموت ما يفرح !

و من الموت ما يفرح ! و هل الموت مفرحا ؟ من الموت ما هو مفرح و من الموت ما هو محزن و من الموت تخلق حياة و من الموت تنتهى حياة هو الموت كذلك هو النهاية و لكنه من الممكن أن يكون بداية !

20 - 10 - 2011 يوم لن ينساه التاريخ أبدا و سوف يسجل في ذاكرة التاريخ ، سيذكر في الذكريات في برامج مثل : حدث في مثل هذا اليوم أن قتل الليبيون زعيمهم الذين ثار عليه و الذي شتمهم بألفاظ عدة ، قال عنهم جرذان و وجدوه مندس في جحر في أنبوب مياه كإندساس الجرذ في جحره و قتلوه شر قتلة !

و من الموت ما يفرح ! قلتها بكل صراحية و بكل شفافية دون أي شعور بالخجل و أي حسافة على الكلمة نعم هناك موت محزن يجعلنا نشعر بالحزن و هناك موت مفرح يجعلنا نفرح و نرقص و نغنى ! و هذا ما حصل في ليبيا حل العيد معهم قبل موعده فما كان من الييبيون إلا أن خرجو للشوارع رجالا و نساء جماعات جماعات كل يغبر عن الفرح بطريقته و ما أكثر الطرق التى أستخدموها في تعبيرهم عن الفرح الجيدة منهم و السيئة !

القذافي مقتولا في القرية التى ولد فيها ، ولد في سرت و قتل في سرت ! لكل شئ بداية و نهاية بدايته كانت جميلة و لكن نهايته لم تكن كذلك ، موت مخزى لملك ملوك أفريقيا ، نهاية لا يتمناها و لم يتصورها و لا يريدها أي ملك ، مخزية جدا جدا جدا .

قال لي : أنت تفقد جزء من إنسانيتك بفرحك بالموت ؟ لماذا تفرح بموت ؟ شعورك بموت نفس بشرية شعور حقير ! أجبته بكل عفوية : الموت فرح و الحياه فرح كذلك يا أخي ، هذه مشاعر لا نستطيع التحكم بها سواء كانت مشاعر حقيرة أم حميدة ، في النهاية هي مشاعر و تأتى من شعورى و هذا هو شعورى فأجابنى بأننى أفقد جزء من إنسانيتى بفرحى لموت ‘نسان و لو كان طاغية ، أجبته : أننا شيئا فشى نخسر جزء من إنسانيتنا بمشاعرنا في هذه الحياة ، و من قال أن مشاعرنا كاملة ؟ من قال أن هذه المشاعر مكتملة ، المشاعر تكونات تراكمية لأفكارنا و لما نعتقده في قرارة ذاتنا !

الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

دنئ عابد للسلطة طالح

الصورة من جريدة الوطن العمانية بتاريخ 20- 9 - 2011 م

دنئ محب للسلطة طالح ، هذا هو الإسم الجديد الذي أستحقه الرئيس اليمنى الذي لا يريد أن يخلع نفسه من ذلك الكرسي الذي أغتصبه من الشعب ، حكى التاريخ عن مجازر و مجازر أخرى لم يتم الكلام عنها و خبئها التاريخ بقرارات من القيادات في ذلك البلد الذي تشيع جزء منه و كانت فيه حروب عدة و الذي كان منفصلا فإتحد بعد الإنفصال ، ذلك البلد المتواضع في الموارد الثري بالعقول الغير مستغله ، ذلك البلد الذي ينتمى له جلة كبيرة من العرب في أصولهم و جذورهم ، ذلك البلد الذي يعتبر الجار لنا ، و للجيران حقوق و واجبات فهل قمنا نحن بدورنا من الحقوق لهذا البلد .
منذ بداية الثورة عند جيراننا أتحد الخليجيون لكي يوحدو الكلمة و لكي لا يكون هناك فضل لأحد على الآخر في التدخل لمصالح اليمن و بماذا خرجو ؟ بالمبادرة الخليجية ... تمخض الخليج فخرج بمبادرة ... ياليتك لم تجتمع يا خليج ، مباردة فقط لا غير و علي يقرر يوم أن يطبقا و يوم آخر ينفي ، بحق يستحق علي لقب الزعيم المراوغ من العيار الأول .

قلت عن الصورة أعلاه :
((كثير من البشر يناضرون الجرائد دون أن يفقهو المعاني المكتوبة بها و ينفرون من صور كهذه الصوره ، أب يمني يقبل جبين إبنه الرضيع الذي قُتل برصاص يمني ، مشاعر تقشعر لها الأبدان ، لكل الأباء و للذين لم يدركو معنى الأبوه لليوم أتدرون ما معنى موت طفلك و خروجه من حضنك ، لو حصل لكم مثلما حصل لهذا الأب ( أجاركم الله ) كيف ستكون مشاعركم ؟
لو كنت أب لهذا الطفل المتوفى لدفعت دم حياتي لأنحر المسؤل عن قتله مثلما تنحر الشاه ، حسبي الله و نعم الوكيل على حُكام حكمو فتجبرو فقتلو و سفكو الدماء و ضلمو ، علي عبدالله صالح = دنئ عابد للسطة طالح ))

الأحد، 4 سبتمبر 2011

تساؤلات

هل كراسي الحكم مغرية لدرجة أن الحكام مستعدون للتضحية بكل شعوبهم للتشبث بها
؟ حتى و إن لم يحكمو حتى أنفسهم ؟
تساؤل


مزيج من الجبروت و العنجهية و الغرور و الزهو بالنفس و وهم الخلود على المنصب
و التكبر على كل القوانين و الإستخفاف بكل
العقول ، و الثقة العمياء بالنفس و الإعتقاد المتيقن بقدراتهم على فعل كل شئ !
هذه نبذه عن صفاتهم فمن يكونون؟
تساؤل

يقولون ، في وطني هناك ندوة للملكية الفكرية، أعلم أن الملكية الفكرية تختلف عن الفكر و لكني أتسائل :

هل الفكر مملوك أم حر و إن كان مملوك فمن هو ذا الذي يملكه و إن كان خر فأين يحلق هذا الفكر؟
تساؤل


بشار يا بشار
بماذا جئت مُبشرا يا بشار ؟
بالموت يا بشار ؟
الموت لا يحتاج لمُبشر يا بشار!
تساؤل